...:.:.: الاســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام:.:.:...
زد رصيدك من الحسنات في رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي3alakefak
سنتشرف بتسجيلك
شكرا زد رصيدك من الحسنات في رمضان 829894
ادارة 3alakefak زد رصيدك من الحسنات في رمضان 103798
...:.:.: الاســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام:.:.:...
زد رصيدك من الحسنات في رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي3alakefak
سنتشرف بتسجيلك
شكرا زد رصيدك من الحسنات في رمضان 829894
ادارة 3alakefak زد رصيدك من الحسنات في رمضان 103798
...:.:.: الاســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام:.:.:...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الطريق الى الاسلام
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور
3alakefak.com منتدى يشمل جميع المناقشات الاسلاميه والطريق الى الهدايا وجميع العلماء المصرين
                                 رحله البحث عن مشرفين اضغط هنااااااااااا

 

 زد رصيدك من الحسنات في رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mostafa elsawy
المدير العــــام
المدير العــــام



ذكر
عدد الرسائل : 954
العمر : 32
بلدك ايه : elmansoura
Personalized field : زد رصيدك من الحسنات في رمضان 453210
التقيم : 1
تاريخ التسجيل : 01/12/2008

زد رصيدك من الحسنات في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: زد رصيدك من الحسنات في رمضان   زد رصيدك من الحسنات في رمضان Icon_minitimeالأحد أغسطس 22, 2010 8:49 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

[size=4][b]وينظر المؤمن إلى انقضاء رمضان، فيرى كيف تُطوى الأعمار،
وهو لا يدري أيدرك صيامَ العام المقبل، أم يكون في عِداد
الموتى تحت أطباق الثَّرى؟ ذلك هو درس الحياة الدنيا: مهما
طال العمرُ، فهو قصير، ومهما بدتِ النهاية بعيدةً، فهي في منتهى القرب؛ قال - تعالى -:
{قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ
سِنِينَ * قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ
الْعَادِّينَ * قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}
[المؤمنون: 112 - 114].
{كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ} [الأحقاف: 35].
{إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا}
[المعارج: 6، 7].

من شأن هذه الفكرة أن تجعل المؤمنَ أكثرَ ذِكرًا للموت،
وتعلُّقًا بالآخرة وهو في نشاطه الوظيفي أو السياسي
أو التِّجاري، فيمسك عن الشهوات المحرَّمة التي تعجُّ
بها الدنيا؛ ليفطر على الطيبات عند رب العالمين، فالجنَّة فيها
"ما لا عينٌ رأتْ، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر"،
والإمساكُ عن الشهوات له انعكاساته الإيجابيةُ على الفرد
والمجتمع؛ لما يُتيحه من ضوابطَ تقلِّل من المعاصي والجرائم،
وتوسع دائرةَ الصلاح، وهذا من التحكُّم في النفس الذي
يغرسه الصيامُ في النفوس، فيصبح المؤمن ذا شخصيَّة قويَّة
تتحلَّى بالصبر بمعناه القرآني الفعال الحي في مجالات
العطاء والقبض، والتحرُّك والسكون، والإقبال على الله،
والتواصل مع الناس في معترك الحياة، خاصة في زمان تبرج
فيه الفجور بكل أشكاله، لا يكون فيه من الصالحين إلاَّ من
زكَّى نفسه بألوان من التربية؛ حتى يلجمَ نزواتِها لتستقيم على منهج الله - تعالى.

والحسرة كل الحسرة لمن يتخلَّى عن النفحات الرمضانية،
ويكبِّل نفسه بقيود الدنيا، ويَقتل وقتَه وساعاتِ حياته مع
باطلٍ ومنكر ولغو يوحي به التوجيهُ العلماني للمجتمع،
باقتحام أعماق البيوت من خلال المسلسلات، حيث العري
والفضائح المتنوعة، والاستواء على ساحات النشاط
السياسي والتجاري والأدبي والفني، من خلال مبدأٍ
شيطاني قاتلٍ، يتمثَّل في فصل هذه الأنشطة عن الأخلاق،
وتعريتِها من الفضائل؛ حتى لا يبقى فيها موطنُ قدمٍ لأصحاب
القيم والاستقامة، وهذا معترك يزاحِم فيه المؤمنُ ويقاوم،
بفضل رصيد رمضان الشعوري والفكري والسلوكي، فيصحِّح
المفاهيم، ويقوِّم الاعوجاج، ويجسد النموذج الراقي وهو يقف
في وجه طوفان الانحرافات العقدية والسلوكية، كيف لا، وقد
تعلَّم - وذكَّرتْه تلاواتُ التراويح إن كان قد نسي- أنه محور
الكون؟! لأن الله - تعالى - كلَّفه:
• بالخلافة:
{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}
[البقرة: 30].
• والعبادة:
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}
[الذاريات: 56].
• والعمارة:
{هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا}
[هود: 61].

فما له ولتضييع الوقت والذوبان في المشاغل التافهة؟!
إنما يستصحب نفحاتِ رمضان؛ لإصلاح نفسه وغيره طول
السنة، ويغتنم شبابَه قبل هرمه، وصحتَه قبل مرضه، وحياتَه
قبل موته، وغناه قبل فقره، ويسدي الخيرَ للناس، فإذا حدَّثتْه
نفسه بشيء من الشح، تساءل:
إلى متى وهو يأخذ ولا يُعطي، ويفكِّر في نفسه لا في غيره، ويتعلَّق بالدنيا ويتغافل عن الآخرة؟!

إنها رحلة شاقة من غير شك، لكن العاقبة كلها خير؛
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
[النازعات: 40، 41]،
ويُساعده في قطع المفاوز، وتجاوز العراقيلِ طولُ صحبةٍ
لكتاب الله تلاوةً وتدبُّرًا وتطبيقًا، ومزيدٌ من نوافل الصلاة
والصيام والصدقة، ورصيدٌ من الخشوع والدموع في محراب
التعبُّد، ومزيدٌ من البذْل والعطاء في دنيا الناس محبةً وخدمة
ودعوة، وتحكمًا في اللسان، وأدبًا في الكلام، وحسن
معاشرة للأهل والجيران والزملاء والمتعاملين.

بمثل هذه المعاني يستثمر المسلمُ ثمراتِ رمضان الطيبةَ؛
ليستمرَّ في الطاعة، ويتجنَّب الانقطاع والرجوع إلى نقطة الصفر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3alakefak.ahlamontada.com
 
زد رصيدك من الحسنات في رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مهم فى رمضان
» وجبات للقلب في رمضان
» الأحاديث الصحيحة والضعيفة في رمضان
» في ظلال رمضان د.راغب السرجاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
...:.:.: الاســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام:.:.:... :: §( الأقسام الشرعية)§ :: مناسباتنا الدينيّة-
انتقل الى: